الاثنين، 25 يناير 2010

يقول الشاعر :

جزى الله الشدائد كل خير *** عرفت بها عدوي من صديقي

الأحد، 24 يناير 2010

من أقوال لقمان الحكيم "ثلاثة لا تعرف إلا في ثلاثة" :

لا يعرف الحليم إلا عند الغضب ,
ولا الشجاع إلا عند الحرب,
ولا الأخ إلا عند الحاجه.

الأربعاء، 13 يناير 2010

عشرون نصيحة للشباب

* اعلم أن عمرك رأس مالك فلا تضيعه فيما لا يفيد .
* تخير أصدقائك واجتنب صحبة الأشرار ومجالستهم .
* حافظ على الصلاة فإنها سبيل النجاة ولا تنم عن صلاة الفجر .
* أسبغ الوضوء على المكاره وأكثر الخطا إلى المساجد وانتظر الصلاة بعد الصلاة .
* بادر إلى المسجد عند سماع الأذان ، فالله أكبر من كل شئ .
* أكثر من الصيام فإنه دواء لكثيرمن أدواء الشباب .
* عود نفسك الصدقة و البذل و العطاء فإنه سبب لرفع كثير من البلاء .
* بادر بأداء فريضة الحج ولا تؤخرها ، و العمره الى العمره كفارة لما بينهما .
* اجعل لك ورداً من القرآن كل يوم وحافظ عليه ، *فخيركم من تعلم القرآن وعلمه .
* أكثر من الذكر و الدعاء في الليل و النهار فإن الله تعالى يحب الذاكرين و يجيب دعاء الداعين .
* طالع في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم و سيرة أصحابه لعلك تكتسب بعض صفاتهم .
* داوم على حضور مجالس العلم فأن طلب العلم فريضة على كل مسلم .
* عليك بالتواضع وإياك الكبر فإنه لا يدخل الجنة متكبر .
* إياك و الحسد ، فإنه ذنب إبليس الذي ُطرد به من الجنة .
* أطع والديك ولا تغضبهما ، فإنه لا يدخل الجنة عاق .
* عيادة المريض وتشييع الجنازة وزيارة القبور من وسائل زيادة الإيمان و التذكير بالآخرة فلا تغفل عنها .
* تبسمك في وجه أخيك صدقة ، فأحسن لقاء إخوانك . إياك و الغناء فإنه لا يجتمع في قلب عبد محبة الغناء و محبة القرآن فنظر أيهما تختار .
* تعود غض البصر ، فإن غض البصر عبادة المتقين .
* كن في حاجة إخوانك ، فمن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته .
*وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم *.

الاثنين، 4 يناير 2010

من أقوال "سيد التابعين" .. الحسن البصري

تفـقـَّـد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فأمضي وأبشر، وإلا فاعلم أن بابك مغلق فعالج فتحه.

برز الثعلبُ يوماً *** في ثياب الواعِظينا


الأبيات لأمير الشعراء (أحمد شوقي) :

اقرأوا معي القصيدة والفطن من يعرف الثعلب قبل ماينهي الأبيات :

برز الثعلــبُ يومــاً *** في ثياب الواعِظـينا
فمشـى في الأرضِ *** يهذي ويسبُّ المـاكرينا
ويقولُ : الحمدُ للــهِ *** إلهِ العالمــــــينا
يا عِباد الله ، تُوبُــوا *** فهوَ "كهفُ" التائبــــينا
وازهَدُوا في الطَّير، *** إنّ الـعيشَ عيشُ الزاهدـينا
واطلبوا الدِّيك يؤذنْ *** لصلاة ِ الصُّبحِ فـــينا
فأَتى الديكَ رسولٌ *** من إمام الناسكــــينا
عَرَضَ الأَمْرَ عــليه *** وهْوَ يرجو أَن يَلــــينا
فأجاب الديك : عذراً *** يا أضلَّ الـمــهتديـــنا !
بلِّغ الثعـــلبَ عني *** عن جدودي الصالحــــينا
عن ذوي التِّيــجان ممن *** دَخل البَطْنَ اللعِـــينا
أَنهم قالوا وخيرُ الــقولِ *** قولُ العارفــــينا :
" مخطئ من ظنّ يوماً أَنّ للثعلبِ دِينا"
تعليق: هذه القصيدة كانت تدرس لتلاميذ المرحلة الابتدائية لمهاجمة اسرائيل وجولدمائير وموشى ديان من 35 عاما للوصول الى حكمة انه ليس للثعلب دينا

الجمعة، 1 يناير 2010

راقِبْ أفكارَكَ


راقِبْ أفكارَكَ لأنها ستُصبِحُ أفعَالاً
راقِبْ أفعالَكَ لأنها ستُصبِحُ عادات
راقِبْ عاداتَكَ لأنها ستُصبِحُ طِباعاً
راقِبْ طِباعَكَ لأنها ستُحدِّدُ مصِيرَك